"أبكي وأبكي بلا صوت وقد توقفت بسيارتي قبل خط الحدود... توقفت عربة نقل الموتى وهبط منها المحامي نجاتي وأشار لي بيده بأن أتوقف... فقد بلغنا خط الحدود مع وطني... أبكي على رؤوس أصابع دموعي