حكاية مريم، راقصة البالية الوطني، في مجتمع يزحف بهدوء وطمأنينة نحو الإنهيار الكلّي، مجتمع يُعادي الحياة والأشواق والفرح وكلّ شيء جميل، بالخصوص عندما يأتي هذا العشق من امرأةٍ رهنتْ حياتَها