الكتاب أكثر من رائع، وخصوصاً أنه يتحدث عن أشياء انقرضت من حياة الضيعة، على سبيل المثال تربية دودة القز، والعاب الضيعة القديمة...ويمكنني أن اشم من بين دفتي الكتاب، رائحة الوزال والزمزريق والتين وعرائش العنب والصنوبر..... أحببت ضيعة السيد أنيس لأنه نقل حبها الى كل من يقرأ كتابه... والسؤال: هل استمع رضا لأبيه؟
أرجو قرأته.. لعلكم تحسون المعنى الحقيقي للضيعة، والذي افتقدناه بالكامل