لم أكن أظن أني في يومٍ ما قد أكتب إلى امرأةٍ قد سكنت صدري، حتى أصبحت عيناها راحتي وهلاكي، ولم يدر في خاطري يومًا أني أقع في شباك الحبّ ولا أملك سوى الاستسلام.