ينشأ كل دين في بيئة ثقافية معينة تقدم له الخلفية الإعتقادية والميثولوجية التي يشيد بنيته الجديدة انطلاقاً من نقدها وتجاوزها، ولكن مع الإبقاء على بعض آثار تلك الخلفية القديمة