كتابة الرسائل لحظاتٌ من تلاقي الأطياف، فهي إستحضارٌ لطيف المتلقّي وطيف المرسل ليتجسدا في كلمات الرسالة، وأحياناً في سرب من الرسائل تدخل سرّاً في كلمات الرسالة الّتي يكتبها المرء