بين عامي 2006 – 2016 تغيرت حياة خمسة أطفال بشكل مأساوي، فأحدهم أصيب بالشلل، وشقيق الآخر قتل، وصديقتهم الوحيدة أصبح والدها نزيل دار الرعاية العقلية بعد تعرضه لاعتداء دموي عليه