يجب ألاّ تقرأ هذه الرواية... فما بين يديك ليس رواية بل لعبة مراهنة... أنت تقامر فيها بحياتك كاملة مقابل "أربع وعشرين ساعة من حياة امرأة"، أربع وعشرين ساعة من الهوس المرضي المتربص