الشيء الخطير الذي أتاه تولستوي، فانقلبت من أجله روسيا ظهراً لبطن: تخطيئه الكنيسة المسيحية في أكثر أمورها؛ إذ أنكر عليها عقائدها بدعوى أنها من أوضاع البشر