الرواية تضع القارئ أمام التساؤلات الآتية: – كيف قضى يوسف لياليه في البئر؟ – كيف تلقّى الأب الخبر عندما قيل له إن ابنك أكله الذئب، وعندما قيل له إنّ ابنكَ سرق؟ – كيف كان شعور يوسف عندما علم أنّ إخوته أقرب الناس إليه ينوون قتله؟ – كيف كان شعوره عندما ألقي في السجن ومكث فيه ١٢ سنة وهو بريء؟
– كيف كان شعوره عندما قالت له زليخة : (هيت لك)، وكيف نُفسّر أنّ ملكةً مُتوّجة تحب حدّ الجنون عبدًا من عبيدها؟ ما هو تفسير اللذة أو الشهوة أو الامتلاك في هذه الحالة؟ – كيف صبر يعقوب أكثر من أربعين سنة على فراق ابنه الحبيب يوسف؟ – كيف كان اللّقاء بعد سنوات الفراق الطّويلة، وماذا كان من يوسف وأبيه وإخوته؟ كل هذه التفاصيل وغيرها، وكل هذه