هكذا كان الكوخ يوم ولجته أوّل مرّة . وما زدت عليه الإمتاعي . حشيّة صون لم يُنْدَف في ركن الكوخ . وطست وضوء مغموس فيه مشط ، إلى جانبه لفائف أوراقي ومصباحي وليقتي ودواتي