يسعى الكاتب في كتابه هذا لإيجاد سبيل وسط، وآلية قراءة يقبلها العقل والدين للنظرية الداروينية المعروفة بنظرية التطور أو النشوء والإرتقاء، حيث يرى الكاتب أن نظرية داروين لها أثر بالغ