في هذه الرواية، تسوق هنوف الجاسر إلى مسرح السرد امرأة غير عادية، وإذ تمنت بطلتها "فريدة" أن تكون امرأة عادية "تمنيت لو أني امرأة عادية، لم تقرأ ولم تكتب ولم تكتشف الخدعة الكبيرة