في كتاب (السنن النفسية لتطور الأمم) يبحث لوبون في صفات العروق النفسية وتغير أخلاقها ومراتبها، وفي تفاوت الأفراد والعروق، وفي تكوين العروق التاريخية، وفي كون عناصر الحضارة مظهراً خارجياً