هذه الرواية لأمين معلوف، الشرسة والحنونة، المرحة والرصينة، تستدعي أكثر من تأويل، فهي رواية الحب «الأمومي» لأب تجاه ابنته، ورواية رجل متمسك «بأنوثة العالم»