المصابيح الزرق" بكل بساطة رواية تصور حياة جماعة من الناس البسطاء أيام الحرب العالمية الأخيرة. ومن ورائها حياة اللاذقية، وسوريا، أو بكلمة واحدة تصور الجو المحموم الذي كانت تعيشه بلادنا