المسألة لم تتعلق يوماً بالأسبق، وإنما بالأصدق.. وهذا كتاب يعرض حياة رجال جمعوا المجدين معاً: الأسبق والأصدق، ولكن هذا الدين يفتح ذراعيه في كل عصر