تتعرَّف إيرينا، التي تعمل في مأوى للمسنِّين في سان فرانسيسكو على ألما وحفيدها سيت. وتحاول إيرينا بمساعدة سيت اكتشاف مَنْ يُرسل لـ ألما تلك الرسائل والهدايا السرِّيَّة؟ هذه قصَّةٌ تَحْبس الأنفاسَ، عن الحبِّ والتضحيةِ وثبوتِ الأحاسيس في عالمٍ مفجعٍ لا يتوقَّف عن التقلُّب. إيزابيل ألليندي، التي وُلدتْ في البيرو، وترعرعتْ في شيلي، هي صاحبة الروايات الأكثر مبيعًا واحتفاءً من قِبل النقّاد، كـ “بيت الأرواح” و”باولا”. بيع من رواياتها أكثر من 65 مليون نسخة في أرجاء العالم.