أرَّخنا للفلسفة اليونانية، ثم الفلسفة الأوروبية في العصر الوسيط، وأخيراً للفلسفة الحديثة، وكنا كلما صادفنا مذهباً كليّاً أو رأياً جزئياً عقَّبنا عليه بالتأييد أو التفنيد