يبحث هذا الكتاب في العقل الباطن؛ أي ذلك العقل الذي يعمل على غير وعي منا، وبه نحلم ونحن نائمون، وبه تخطر علينا الخواطر ونحن في اليقظة الغافية حين لا نكون متنبِّهين