لقد ساهمت، في حقيقة الأمر، كلّ تلفزيونات الحي الروسي بِنفض الغبار، الذي كان قد راكمه الزمن، عن مشاعر الناس القديمة تجاه عصام منذ بداية الأحداث عندما عمّت المظاهرات عدداً من مدن وبلدات