في مساء يوم ثلاثاء، تجمعت لدى الآنسة ماربل رفقة، ودار بينهم حديث حول الجرائم التي لم يعرف من ارتكبها. وقد أخذ الجميع يضربون أخماساً في أسداس محاولين فك طلاسم الألغاز الغامضة