في جديده «جُزر القرنفل» يطل محمد طرزي من شرفة الرواية على التاريخ فيروي لنا واقعة من شأنها أن تقلب الحقيقة رأساً على عقب وتؤكد على أمرٍ لا مراء فيه وهو "أن للتاريخ وجهين ولصانعيه أيضاً