أنشئ الموساد في العام 1951 لتحصين دولة إسرائيل، فكان مسؤولاً عن أكثر عمليات الجاسوسية ومكافحة الجاسوسية، والاغتيالات جرأة ووقاحة. وجاء هذا الكتاب نتيجة مقابلات مغلقة مع عملاء من الموساد