لطالما اسْتَرْعى انتباهي سردُ "مارون عبود" القصصيّ، وخصوصاً إذا تعلّق بموضوع القرية اللبنانيّة، فقد عُرف عنه تعلُقهُ وشغفُهُ الشديد بها، وهذا ما لَمسناهُ جِديَّاً في مُعْظَمِ قصصه