هي أول رواية للروائي الأمريكي من أصل أفغاني خالد حسيني، والتي تحكي قصة الفتى أمير من حي وزير أكبر خان في كابل وصديقه المقرب حسان، خادم والده الهزاري. تقع أحداث القصة على خلفية أحداث مضطربة من سقوط للنظام الملكي في أفغانستان، مروراً بالتدخل العسكري السوفييتي، فنزوح اللاجئين إلى باكستان والولايات المتحدة ومن ثم صعود نظام طالبان.