ومع ذلك، فعندما يصدف أن أبصر في الحلم طبيعة طفولتي، تتراءى أمام ناظري صخرة أخرى تلوح كمقعد جليل، متقعّر، كأنه اهترأ في موقع المؤخرة، بمسنده الشاهق والمستقيم المنسدل على الجانبين